الاب اتكلم برجاء : يا ابني علشان خاطري اكتب عليها ابوها راجل شراني و ممكن تموت تحت ايده
شهاب بهدوء: وانت قولتها راجل شراني وبيكرهني… انا ايش ضمني انه مش هو الي بعتها
الاب: دي اغلب من الغلب ولله دي قطه مغمضه معزور انت لسها ما شفتهاش… علشان خاطري اتنهد: تمام هي فين الراجل: جوه شهاب:تمام اتصل بالماذون… دخل بـ طلته وهيبته… لقي بنت جميله قاعده وبتعيط ووشها احمر من اثار العياط زين فاق من سرحانه فيها دي اول مره يشوفها اصلا رغم ان هي بنت عمه : احم… البنت رفعت وشها شافت الي واقف قدامه… قامت بتوتر شهاب قعد بكل غرور وبصلها : اقعدي…. قعت وهي بتبص لتحت بخوف شهاب: طبعا انتي عارفه العداوه الي بيني وبين ابوكي وعارفه انا بكرهو قدا اي بس علشان والدى الي برا دا انا وافقت اتجوزك… انا اقدر احميك من غير جواز ومحدش هيقدر يقرب منك.. اممم بس حبيت اشوف نظرت ابوكي لما يعرف ان بنته هربت منه وبتتحاما في عدوه
البنت بدموع: عارفه
قال : متخفيش انا مهما كان مش زي ابوكي واخوكي… انا بكرهم بس عارف ان ملكيش ذنب
البنت بدموع : شكرا لحضرتك
: اجهزي المأذون جاي دلوقتي في مكان تاني
سامي بغضب : هربت بنت الـ… وراحت لمين لاكتر حد بيكرهنا
ابوه : هششش اهدى
سامي: اهدى ازاي يا بابا
ابوه: تصدق ان اختك اول مره تعمل حاجه صح
سامي بغضب : صح ازي يا بابا بس : هتعرف بعدين
شهاب نايم علي السرير و لابس شورت بس وبيبص في تلفونه بص بطرف عينه لما حس بيها طالعه من الحمام قربت ونامت على طرف السرير
شهاب: ما انتي بقالك 19سنه عايشه مع اهلك اشمعنا دلوقتي الي قررتي تهربي وتسبيهم
شهد بدموع: علشان كانو عايزين يجوزوني وحد غني من السعودية
شهاب: امممم…… نامي شهاب طفى النور وشد البطانيه ونام….. في نص الليل شهاب قام من النوم علي صوت التلفون… لقي شهد في حضنه.. مش عارف ازي جات هنا.. فضل يبصله ويتامل فيها لسه هيمد ايده... باقي أحداث الرواية مشوق جدا جدا لازم تقرأوه هتلاقوه في اول تعليق
الرواية كاملة في اول تعليق